شغف البدايات… من الجوال إلى ملايين المشاهدات

بدأت الحكاية في عام 2008م بجوال جالكسي وبإمكانيات بسيطة جدا ما كان عندي أدوات احترافية لكن كان عندي شغف كبير بالتصوير والإخراج كنت أجرب وأتعلم بنفسي وأبحث كيف أقدر أحول أي فكرة إلى مشهد حيّ بعدها صورت أول فيلم حقيقي لي بعنوان “ظلم العامل” باستخدام جوال ايفون 6 رغم بساطة الإمكانيات إلا إن الفيلم حقق أكثر من 2,000,000 مشاهدة على منصة اليوتيوب … وهذه كانت نقطة التحول في رحلتي

مخرج

أصوغ المشاهد بلغة بصرية تمس القلب والعقل

ممنتج

أعيد ترتيب اللحظات لتصبح قصة متكاملة نابضة بالحياة

ملحن

أعزف الأحاسيس نغماً، وأحوّل الكلمات إلى حياة

ممثل

أجسّد المشاعر بصدق، وأحوّل النصوص إلى حياة

من عدسة الهواية إلى حرفيّة الإخراج والإنتاج

أنا موكا ممادو مخرج وصانع محتوى انتقل من عدسة الهواية إلى حرفيّة الإخراج والإنتاج أؤمن أن الفن ليس ترفًا بل وسيلة للنجاة وبوصلة للبيت والأسرة والكرامة من جدة إلى الرياض وخارج السعودية ومن خشبة المسرح إلى منصّات الفيديو  كتبتُ رحلتي بالعمل المتواصل وباليقين أن لقطة صادقة قد تغيّر يومًا كاملاً في حياة طفلٍ يضحك أو أبٍ يتنفّس أملًا

المرحلة الفنية لعائلة موكا ممادو

البدايات: من شغف الصورة إلى أول خطوة

بدأت قصتي عندما كنت هاويًا للتصوير بالكاميرا حيث كانت نافذتي للعالم وأداتي لفهمه ومع الوقت صار الفراغ بين اللقطة واللقطة يطالبني بما هو أعمق حكاية تُروى، وإيقاع يُنسّق، وصورة تُصاغ داخل بناءٍ إخراجي واعٍ وهكذا تحوّل الشغف إلى مسارٍ مهني وبدأت أختبر السرد البصري في مشاهد قصيرة قبل أن أتجه إلى أعمال أوسع

المسرح: الزايدي… حيث صالحت الجمهور وجهًا لوجه

قدّمت مسرحية في الزايدي لمدة عامين قبل جائحة كورونا. كانت خشبة المسرح معملًا حيًّا للتجريب: كيف تُمسك انتباه الجمهور؟ كيف تتعامل مع الإيقاع الحيّ وتبدّل الانفعالات؟ تلك التجربة صقلت أدواتي في إدارة الممثل، وإحكام البناء المشهدي، واحترام وقت المتلقي ومشاعره.

عائلة موكا ممادو رحلة المنصّات الرقمية

433 الف مشترك

61 الف مشترك

176.700 الف مشترك

63 مليون مشاهدة

قصة .. من غدر الأصحاب إلى طريق الحلم

بعد الزواج ظننت أن حياتي ستستقرلكن العكس تمامًا هو ما حصل ظهرت على منصات السوشيال ميديا مثل سناب شات والتك توك وفجأة صار الناس يراقبونني في كل حركة كأنني تحت عدسة كاميرا لا تنطفئ لم يكن الأمر سهلًا خصوصًا وأنا ساكن بالإيجار وحالي صعب المفاجأة الأقسى أنني طُردت من أول بيت دخلته وأنا عريس ثلاث سنوات من التنقل من بيت لبيت والسبب أن الجيران يرونني على الجوال أو عيالهم يتابعونني حتى صاحب البيت كان يراقبني يلف حول سيارتي ليرى ما بداخلها وكأنني مجرم عشت منبوذًا فقط لأني أصور وأطارد حلمي

Scroll to Top